The smart Trick of الطب عن بُعد That No One is Discussing
The smart Trick of الطب عن بُعد That No One is Discussing
Blog Article
هناك العديد من الجامعات العربية والعالمية التي تقدم برامج دراسة في مجال الطب. بعض الجامعات المعروفة عالميًا في هذا المجال هي جامعة حكومية، جامعة يرتبط اسمها بسمعة تعليم الطب.
الرعاية الصحية عن بُعد: التكنولوجيا تلبي مطالب الرعاية الصحية
الطب عن بعد هو طريقة منخفضة الموارد، ولكي يكون مقدم الخدمة قادرًا على التطبيب عن بُعد، يحتاج إلى:
أما بالنسبة لاختبارات القدرات، فهي تهدف إلى قياس مهارات الطالب في المجالات المتعلقة بالطب، مثل القدرة على التحليل والاستدلال العلمي وحل المشكلات.
وفرت هذه الطريقة منخفضة الموارد مرونة في التواصل بين الأطباء وبديلاً مناسبًا للمرضى غير القادرين طبياً أو اجتماعياً على رؤية مقدمي الخدمة بشكل شخصي.
وهذا بالضبط ما ستشجع عليه تقنيات الرعاية الصحية المجتمعات الطبية الدولية في استكشاف مستقبل التطبيب عن بعد ومعالجة الأزمات الصحية العالمية، كانتشار الأوبئة.
إن الاهتمام بتفضيلات المرضى الأفراد واحتياجات المجموعات المختلفة يمكن أن يساعد في تجنب الأخطاء وضمان أن الرعاية المقدمة من خلال خدمات الطب عن بعد نور آمنة للجميع.
إدارة الأزمات الصحية عن طريق استخدام نظم المعلومات لقياس ومتابعة الموشرات واتخاذ القرارات.
تُتيح خدمات الرعاية الصحية عن بُعد إمكانية تقديم رعاية صحية أفضل من ناحية التنسيق. ولكنها تنطوي أيضًا على احتمال حدوث فجوات في الرعاية، أو الإفراط في اللجوء إلى الرعاية الطبية، أو الاستخدام غير الملائم للأدوية، أو تقديم رعاية غير ضرورية.
هل هناك احتمال لتدهور العلاقة التي تربط الطبيب بمريضه عن بعد؟
خلال القرن الثاني قبل الميلاد قام بعض أطباء أسرة هان في الصين باستخدام النبيذ وبعض الأعشاب للتخدير. وقد قام طبيب يدعى تشانج تشونج تشينج بعلاج الالتهابات بالديدان وعلاج الربو بالإيفيدرا، وشخص أعراض مرض السكري. ووجدت بعض السجلات الطبية القديمة التي تعود لعائلة هان وتانغ التي تشمل بعض التخصصات كطب الأطفال، وطب العيون، وطب الأسنان بالإضافة إلى طرق التوليد.
سواء اخترت الدراسة في جامعة حكومية للعلوم الطبية والتكنولوجيا في الأردن أو جامعة القاهرة في مصر أو أي جامعة أخرى من القائمة، فسوف تحظى بفرصة استكشاف عالم الطب والمساهمة في تحسين صحة الأفراد والمجتمع.
ومع ذلك أشار التقرير إلى أن هذا التطور الكبير سيكون مقصورا على دول العالم الأول في أوروبا وأميركا الشمالية بسبب توفر البنية التحتية التقنية فيها، وعدم وجودها بالشكل الكافي في دول العالم الثالث، وهو ما ينبغي العمل عليه في المستقبل.
هذه الأدوات ميسورة التكلفة نسبيًا، وفي بعض الأحيان تغطيها شركات التأمين الصحي لشريحة من المرضى كالموظفين، وغالبًا ما تكون موجودة في أيّ منزل.